صنف الناخبون والناشطون الجمهوريون على حد سواء الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، على أنه الخاسر الأكبر في الإنتخابات النصفية، مما يثير تساؤلات حول قوته مع اقتراب عام 2024
وفي إستطلاع أجرته جامعة Harvard CAPS-Harris، قال 20٪ من الناخبين إن ترامب كان الخاسر الواضح بعد إنتخابات 8 نوفمبر، بينما قال 14٪ إن الجمهوريين المؤيدين لحركة MAGA هم الخاسرون، وأعتبر 12% أن الحزب الجمهوري هو الخاسر
وقال 15% من الديمقراطيين كانوا أكبر الخاسرين ، بينما قال 23% إنهم غير متأكدين أو لا يعرفون