عبّرت الوكالة الدولية للطاقة عن الصحراء العالمية خشيتها من خطر ديترويت من المعادن لذلك للتحول في مجال الطاقة، وشجعت على زيادة استثمارات التعدين حتى يتسنى الحد من ارتفاع درجة حرارة الكوكب إلى 1.5 درجة بحلول نهاية القرن، وباشرت العمل في إخطارها دون الثاني باستثناء المعادن، الجمعة، إلى أن "الانخفاض في أسعار الأعمال التجارية" مثل النحاس والليثيوم والنيكل المستخدم في توصيل الكهرباء أو في بطاريات السيارات الكهربائية والتوربينات والألواح الشمسية "يخفي خطر ضغوط مستقبلية بالإضافة إلى العرض"