اتهم مسؤولان كبيران في الشرطة البريطانية، روسيا وإيران والصين بالمسؤولية عن عدد متزايد من العمليات التي تهدد حياة أفراد في بريطانيا، بما في ذلك هجمات وعمليات خطف، وأضافا أنه غالباً ما ينفذ هذه العمليات وكلاء قد يكونون مجرمين أو حتى أطفال في بعض الأحيان
وأبدت السلطات البريطانية مراراً في السنوات القليلة الماضية قلقها إزاء ما قالت إنه "نشاط خبيث" تقوم به الدول الثلاث في بريطانيا، بدءً من التجسس في صورته التقليدية وأعمال "لتقويض سلطة الدولة"، وصولاً إلى التخريب والاغتيالات
وترفض موسكو وبكين وطهران هذه الاتهامات وتقول إنها ذات دوافع سياسية