مر أكثر من عام على رفض فيفا طلب فلسطين إيقاف إسرائيل عن المشاركات الدولية رغم حرب الإبادة في غزة التي أسفرت عن استشهاد 774 رياضيا بينهم 355 لاعبا إضافة إلى 119 مفقودا وتدمير 288 منشأة رياضية كما طالت الاعتداءات 15 إعلاميا رياضيا دون أن يتخذ فيفا أو يويفا أي عقوبات مشابهة لما فُرض على روسيا.
وفيما واصل مسؤولو الكرة الأوروبية التهرب من المطالب الفلسطينية شهدت الساحة الرياضية موجة تضامن لافتة أبرزها رفع جماهير أيرلندا لافتة تطالب بطرد إسرائيل وتبرع الاتحاد النرويجي بعائدات مباراته لصالح غزة إضافة إلى مواقف بارزة من نجوم مثل محمد صلاح وجينارو غاتوزو وجانلويجي دوناروما ما يعكس تصاعد الدعوات لتوحيد معايير العقوبات الرياضية ضد الدول المعتدية
