قال عضو مجلس النواب، علي التكبالي، إن انتشار السلاح في ليبيا غذى جرائم العنف الأسري ما زاد من معدلات الجريمة
وأضاف في تصريحات ضعف تطبيق القوانين وتكرار الإفلات من العقاب، سواء بالهرب بين شرق ليبيا وغربها أو إلى خارجها، أو بسبب نفوذ بعض الجناة، زاد الأمر سوءاً
وبين أن تداعيات الانقسام السياسي لا تقتصر على غياب مؤسسة أمنية موحّدة تعمل على تقنين السلاح، بل تمتد إلى غياب الاهتمام بدراسة تأثير الأزمات المعيشية والخدمية على الاستقرار النفسي للمواطن
وذكر أن غياب الدراسات الاجتماعية التي ترصد نسب الطلاق أو أسباب السلوك العنيف داخل الأسر