ما هي مظاهر غياب الادارة الناجحة؟
تراجع حجم المبيعات، وضعف تحقيق الأرباح
ضعف القدرات التحصيلية، مما يؤثر سلباً على الوضع المالي في المنظمات
عدم القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات والبيانات والملفات، للتمكن من الرجوع لها في الوقت المناسب، بسبب الفوضى وضعف التنظيم
اقتراض الأموال من الممولين والبنوك دون وضع أسس وآليات وخطط واضحة ومتينة ومنطقية لسدادها في الوقت المحدد لذلك
عدم تطبيق مبادئ الحكم الرشيد، أو الحوكمة
التساهل إلى حد كبير في منح الائتمانات المختلفة
سوء توظيف العنصر البشري، وضعف القدرة على إدارة الموارد البشرية في العمل، بحيث لا يتمّ توظيف الشخص المناسب من حيث المؤهلات والخبرات والمهارات في المكان والمنصب المناسبين لهذه المواصفات
البيروقراطية التي تتمثّل في اتخاذ القرارات من الجهات العُليا فقط، دون إشراك الفئات الأخرى، وفرضها على كافة المستويات والمناصب والأقسام الوظيفية في المنظمات
تركيز كبار المسؤولين وصناع القرار في الدولة على مصالحهم الشخصية بدلاً من مصالح المنظمة، وشيوع الفساد والمحسوبية والاختلاس على حساب مصلحة العمل والاستثمار، مما يعيق عمليات الإنتاج والتوظيف السليم والتنمية الشاملة
عدم مشاركة الموظفين في عملية التخطيط الاستراتيجي، فالخطط تصل جاهزة للتنفيذ دون مناقشة
عدم القدرة على الاستجابة مع الظروف والمتغيرات، وخاصة مع زيادة سرعة وتيرة التغيرات على كافة الأصعدة، بما في ذلك الأصعدة السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية وكذلك التقنية والتكنولوجية، علماً أنّ هذا التغير هو المسؤول عن صنع الفرص والتهديدات
ضعف الثقافة التخطيطية لدى الموظفين، وخاصة الكبار في السن الذين لم يحصلوا على هذا الجانب خلال دراستهم الأكاديمية، وخلال بداية عملهم في الوزارات قبل سنين طويلة، فمعظم هؤلاء الأشخاص من أصحاب المناصب العليا؛ أي من صناع القرار
إهدار الأموال في الأماكن غير المناسبة
إضاعة الوقت، وعدم استغلاله بالأسلوب الأمثل
انتشار مظاهر الفوضى وعدم التنظيم، وعدم احتفاظ الإدارة بالمعلومات والبيانات المتعلقة بالعمل وأمور الموظفين والعمال الذين يعملون في المؤسسة ،وعدم وجود خطط واضحة ومنظمة معمول بها فالإدارة هي عملية تحقيق الأهداف المرسومة بالاستخدام الأمثل للموارد المتاحة، وفق منهج مُحدّد، وضمن بيئة معينة والإدارة فرع من العلوم الاجتماعية، وهي أيضًا عملية التخطيط والتنظيم والتنسيق والتوجيه والرقابة على الموارد المادية والبشرية للوصول إلى أفضل النتائج بأقصر الطرق وأقل التكاليف المادية ، وبدون وجود ذّلك لا يمكن اعتبار وجود أدارة جيدة