عدمُ توفيرِ الدولةِ للتسهيلاتِ والمزايا التي من شأنِها أن تدعمَ الأشخاصَ أصحابَ العقولِ والمهاراتِ
سوءُ البنية التحتيّة في الدُّوَلِ، وخاصّة النامِية منها، مثل أنظمة النَّقْلِ التي تتسبَّبُ في الازدحام والأزمات الخانقة في ما يتعلّق بحركة المرور
عدمُ الشعورِ بالراحةِ والطمأنينةِ؛ حيثُ يَنتقِلُ الأشخاصُ إلى دُوَل أكثر استِقراراً
ارتفاعُ نسبةِ البطالةِ والفَقرِ؛ وهذا ما يُسبِّبُ ارتفاعاً في مُعدَّلِ الجرائم؛ وبالتالي يلجأُ الأشخاصُ للبَحثِ عن دُوَل أكثرَ أمناً
قِلَّةُ الفُرَصِ؛ ممّا يُشجِّعُ على الهجرة والانتقال؛ للعملِ في الخارج، إضافةً إلى الدَّخلِ المُرتفِعِ الذي تُقدِّمُه الدُّوَلُ المُضيفةُ
طموحُ الكثير من أصحابِ الهجرة؛ لتحسينِ مهنتِهم، أو إكمالِ دراستهم، وهو الجانبُ الذي يعودُ إلى التفضيلِ الشخصيِّ
تشجيعُ الأسرة، والأقارب، سواء كانوا يقيمون داخلَ البلدِ، أو خارِجَه، لفكرةِ الهِجرةِ؛ ممّا يشكِّلُ تأثيراً كبيراً
التمييزُ في التعييناتِ، وكذلك الترقِيات التي تَحدُثُ في المُؤسَّسات، وأماكن العملِ
عدمُ تَوفُّرِ الموارِدِ الكافِية لإجراء البحوثات، بالإضافة إلى عدمِ تَوفُّرِ الأجهزةِ، والأماكنِ المُناسِبةِ
عدمُ وجودِ أثرٍ للديمقراطيّة، والحُرِّية الأكاديميّة، إضافةً إلى انتشارِ الفساد، وانعِدامِ الحُرِّيةِ والاستقلاليّة
سوءُ البُنيَةِ التحتيّةِ للتعليم، وقِلَّةُ الفُرَصِ لطُلّابِ الدِّراسات العُليا