قالت عضو مجلس النواب، ربيعة بوراص، إن الخطة الأمريكية المُرتقبة في ليبيا لن تتجه للإطاحة بالأجسام السياسية القائمة
وأضافت بوراص، في تصريحات أن إدارة ترامب ستولي اهتماماً كبيراً بإدارة التوازنات وضمان المصالح الأميركية في ليبيا بقدر أكبر من تفاصيل العملية السياسية
وتوقعت أن تكون خطة البيت الأبيض براغماتية، وتركز على الصفقات الاقتصادية أكثر من قضايا الديمقراطية وحقوق الإنسان
وتابعت هناك شرط جوهري لنجاح واستدامة أي خطة، وهو أن تعكس تطلعات الشعب الليبي في بناء دولة موحدة ذات سيادة، بعيداً عن أي إملاءات، أو حلول مفروضة من الخارج لا تراعي حقوق ومصالح الليبيين