أثارت ردود الفعل الدولية والمحلية حول كارثة الانهيار الأرضي التي أدت إلى مسح قرية بكاملها ومقتل المئات في منطقة جبل مرة بإقليم دارفور في السودان جدلا كبيرا حول الشرعية في السودان الموزعة على ثلاث حكومات
وتجاهلت البيانات الدولية، يوم الثلاثاء، الإشارة إلى أي جسم حكومي، في ظل وجود حكومة يقودها الجيش في بورتسودان، وتسيطر على الولايات الشمالية والوسطى والشرقية، في حين تقع المنطقة المنكوبة تحت سيطرة سلطة مدنية شكلتها حركة عبد الواحد نور، وتسيطر حكومة تحالف تأسيس، التي أدت القسم يوم الجمعة، على إقليم دارفور وأجزاء واسعة من إقليم كردفان