أبدى المجلس البلدي جنزور، استغرابه من عدم تواصل الجهات الرسمية مع مكونات جنزور أثناء فترة الاعتداء، الذي استمر سبع ساعات بالأسلحة المتوسطة والثقيلة، بحسب تعبيره
المجلس في بيان له، استنكر العمل الهمجي الغادر الذي عرّض محطة كهرباء غرب طرابلس، وتحديدًا المشروع الاستعجالي للخطر، بالإضافة إلى قطع عدد من خطوط نقل الطاقة، وتعريض خزانات الوقود التابعة لشركة البريقة للخطر
كما نوه البيان، بأن هذه المجموعات الإجرامية عملت طيلة الفترة الماضية، على إقامة بوابات وهمية بالمدينة، لتمارس أعمال السطو والحرابة